
فوائد التكنولوجيا على المجتمع لا شك أن التكنولوجيا جلبت العديد من الفوائد للمجتمع من تحسين أساليب التعليم إلى تعزيز الرعاية الصحية ولكن مثلما تحمل إيجابيات هناك أيضا عيوب التكنولوجيا مثل التأثير على الحياة الاجتماعية والحاجة المفرطة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية.
أثرت التكنولوجيا على طريقة العمل، فأصبح القيام بجميع الأعمال والمكالمات مُتاحًا من المكتب، واستخدامها تحول لأمر روتيني واعتيادي لأغلبية الموظفين، مما أدى لتحول كامل بتفضيل العمل المكتبي السريع عن العمل الميداني.
فمثلا، يمكننا استخدام الحواسيب والبرامج المتقدمة لإنجاز المهام اليومية، مما يوفر لنا الوقت والجهد.
تطبيقات التواصل الفوري: الآن يمكننا التواصل مع أي شخص في أي مكان باستخدام تطبيقات مثل واتساب وتيليجرام حيث أصبحت هذه التطبيقات جزءا من حياة معظم الناس وهذا التطور في تكنولوجيا التواصل سهل تبادل المعلومات بسرعة وسهولة، وأدى إلى اختصار المسافات والوقت.
يلا نذاكر - يلا نذاكر موقع تعليمي شامل لجميع المراحل التعليمية، شعارنا المذاكرة ملل هنخليها أمل.
وهو عبارة عن خريطة يتم تحميلها على الهاتف الخاص بكل شخص، وسوف تجد الخريطة الناطقة وهي يتم سير السيارات بكل خطوة حتى تصل إلى المكان المراد الوصول إليه.
زيادة الثروة المعلوماتية: فقد أصبح كل فرد يجد إجابات على جميع أسئلته من خلال استخدام مواقع البحث المتنوعة فحاليًا أصبحت الكتب لا تعد هي الوسيلة الوحيدة للحصول على المعلومات والمعارف.
التأثير على صحة الإنسان، جعلت التكنولوجيا حياة الإنسان مريحة، لكن الأضرار التي تسببها تؤدي إلى تلوث البيئة والماء؛ وهذا التلوث يُشكِّل خطراً كبيراً على صحة الإنسان، بالإضافة لأن استخدام الأجهزة الذكية تُسبب الإجهاد والعديد من المشاكل الصحيّة الأخرى.
بل تسعد كثيراً عندما نور يحدث للأخرين شراً وكل هذا من خلال العوالم المفتوحة على بعضها البعض من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، والهاكر.
العصر الحجري: ظهرت التكنولوجيا لأول مرة في العصر الحجري وقد بدأت بقيام الإنسان بتحويل الأدوات الطبيعية إلى أدوات مفيدة يسخرها لخدمته مثل استخدام العصي والحجارة.
فتلبية احتياجاتنا الترفيهية والاجتماعية يعزز سعادتنا ورفاهيةنا العامة.
تتمثل التقنيات الحديثة التي ترتبط بتكنولوجيا المعلومات، في الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، مثل الامارات الفيس بوك وإنستجرام واليوتيوب وتطبيق الواتس آب، كما تتمثل أيضًا في البريد الإلكتروني والراديو وأجهزة التلفزيون والموبايل.
أدّى الاستخدام المُفرط للتكنولوجيا إلى زيادة النفايات في البيئة، الأمر الذي أدّى إلى التلوث، إذ إنّ زيادة عدد المركبات، وما ينتج عنها من انبعاثات يُعدّ أحد الأسباب الرئيسيّة في تلوث الهواء، كما أنّ الاستخدام المفرط للمبيدات الحشريّة الزراعيّة أدّى إلى تآكل التربة.[٥]
التلوث، يؤدي التخلص من النفايات الصناعية إلى تلوث البيئة، حيث تقل جودة التربة والماء والهواء بسبب هذه الفضلات.